طرد «جن» سعوديًا من ألمانيا بعد أن قام بإخافته وإزعاجه على مدى ليلتين في أحد الفنادق التي أقام فيها في أطراف مدينة فولفسبورغ. وتشير التفاصيل إلى أن السعودي (41 عامًا) وهو مهندس معدات ثقيلة في إحدى شركات المعدات الثقيلة في مدينة جدة، اتجه إلى مدينة فولفسبورغ الألمانية يوم الأربعاء الفائت في زيارة عمل لإحدى الشركات العاملة في ذات المجال.
وقام بحجز فندق في أطراف المدينة لقربه من موقع الشركة التي قدم لإنهاء بعض الإجراءات معها ، وفي الليلة الأولى وعند الساعة الواحدة و15 دقيقة فوجئ العاملون في الاستقبال بالرجل يخرج من غرفته بملابس النوم وهو غير قادر على التحدث، وبين لهم بأنه يوجد «جن» في غرفته وأنه أحس بشيء ثقيل يمشي فوقه وحين فتح عينيه رأى حقيبة سفره تتحرك بسرعة كبيرة، كما لاحظ بأن بطانيته ملقاة بعيدًا عن السرير رغم أنه قام بتغطية نفسه بها مما جعله غير قادر على تحمل المنظر ليطلق رجليه للريح خوفًا. وتكرر الموقف في الليلة التالية. وقام بمغادرة الفندق والاتصال بالشركة الألمانية من المطار لإلغاء زيارة العمل التي قدم من أجلها.
وأوضح العاملون في الفندق أنهم للمرة الأولى يصادفون مثل هذا الموقف مما جعلهم يخصمون 50 في المئة من قيمة إيجار الغرفة للنزيل السعودي تعاطفًا معه ، مشيرين إلى أنهم لا يعلمون ان كان «الجني» سعودي الجنسية وقدم مع الرجل من هناك ، أم أنه «جن» ألماني رحب بضيفهم بطريقته الخاصة.
وقام بحجز فندق في أطراف المدينة لقربه من موقع الشركة التي قدم لإنهاء بعض الإجراءات معها ، وفي الليلة الأولى وعند الساعة الواحدة و15 دقيقة فوجئ العاملون في الاستقبال بالرجل يخرج من غرفته بملابس النوم وهو غير قادر على التحدث، وبين لهم بأنه يوجد «جن» في غرفته وأنه أحس بشيء ثقيل يمشي فوقه وحين فتح عينيه رأى حقيبة سفره تتحرك بسرعة كبيرة، كما لاحظ بأن بطانيته ملقاة بعيدًا عن السرير رغم أنه قام بتغطية نفسه بها مما جعله غير قادر على تحمل المنظر ليطلق رجليه للريح خوفًا. وتكرر الموقف في الليلة التالية. وقام بمغادرة الفندق والاتصال بالشركة الألمانية من المطار لإلغاء زيارة العمل التي قدم من أجلها.
وأوضح العاملون في الفندق أنهم للمرة الأولى يصادفون مثل هذا الموقف مما جعلهم يخصمون 50 في المئة من قيمة إيجار الغرفة للنزيل السعودي تعاطفًا معه ، مشيرين إلى أنهم لا يعلمون ان كان «الجني» سعودي الجنسية وقدم مع الرجل من هناك ، أم أنه «جن» ألماني رحب بضيفهم بطريقته الخاصة.