الرئيسية
من طرف قلص ريال مدريد فارق النقاط الذي يفصله عن المتصدر برشلونة إلى أربع نقاط مؤقتاً بعد فوزه على مضيفه إسبانيول بهدفين نظيفين في المرحلة الخامسة والعشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم.
وسجل هدفي الريال كل من غوتي (67) وراؤول (72)، ليرتفع رصيد الفريق إلى 56 نقطة خلف برشلونة الذي يملك 60 نقطة والذي تنتظره مباراة صعبة غداً أمام أتلتيكو مدريد.
وبالعودة إلى تفاصيل المباراة، بدأ الشوط الأول بإصرار من المضيف إسبانيول على صنع نتيجة جيدة كما فعل مع برشلونة الأسبوع الماضي، وكان هو الأكثر سيطرة وخطورة إلا أنه لم يحصل على مبتغاه ولم يكن هناك سوى بعض المحاولات الخجولة من كلا الفريقين أخطرها فرصة لإسبانيول في الدقيقة السادسة من ضربة حرة تصدى لها إيكر كاسياس بنجاح وأبعدها عن مرماه.
ودخل الفريق المضيف بإصرار وعزيمة أكثر في الشوط الثاني رغبة منه بهز شباك ريال مدريد إلا أن الدفاع وكاسياس تولوا إبعاد الخطر عن المرمى في دقائق الشوط الأولى.
وفي ظل الأداء الغير مرضي من النادي الملكي قام المدرب خواندي راموس بتبديلين كان من شأنهما تحسين الأداء في وسط ملعب الريال، وهذا بالفعل ما حصل عندما سجل غوتي البديل الهدف الأول للريال إثر ركلة حرة وضعها ممتازة في الزاوية اليمنى العليا من مرمى الحارس كاميني (67).
وكان البديل الآخر مارسيللو وراء الهدف الثاني للريال إذ مرر كرة من الجهة اليسرى من الملعب إلى القائد راؤول غونزاليس المتقدم من الخلف الذي سددها مباشرة أرضية قوية على يمين الحارس كاميني الذي لم يستطع فعل شيء لصدها، معززاً بذلك تقدم الريال إلى هدفين للاشيء (72)، ولتنتهي بذلك المباراة بفوز الريال بهذه الثنائية.
وسجل هدفي الريال كل من غوتي (67) وراؤول (72)، ليرتفع رصيد الفريق إلى 56 نقطة خلف برشلونة الذي يملك 60 نقطة والذي تنتظره مباراة صعبة غداً أمام أتلتيكو مدريد.
وبالعودة إلى تفاصيل المباراة، بدأ الشوط الأول بإصرار من المضيف إسبانيول على صنع نتيجة جيدة كما فعل مع برشلونة الأسبوع الماضي، وكان هو الأكثر سيطرة وخطورة إلا أنه لم يحصل على مبتغاه ولم يكن هناك سوى بعض المحاولات الخجولة من كلا الفريقين أخطرها فرصة لإسبانيول في الدقيقة السادسة من ضربة حرة تصدى لها إيكر كاسياس بنجاح وأبعدها عن مرماه.
ودخل الفريق المضيف بإصرار وعزيمة أكثر في الشوط الثاني رغبة منه بهز شباك ريال مدريد إلا أن الدفاع وكاسياس تولوا إبعاد الخطر عن المرمى في دقائق الشوط الأولى.
وفي ظل الأداء الغير مرضي من النادي الملكي قام المدرب خواندي راموس بتبديلين كان من شأنهما تحسين الأداء في وسط ملعب الريال، وهذا بالفعل ما حصل عندما سجل غوتي البديل الهدف الأول للريال إثر ركلة حرة وضعها ممتازة في الزاوية اليمنى العليا من مرمى الحارس كاميني (67).
وكان البديل الآخر مارسيللو وراء الهدف الثاني للريال إذ مرر كرة من الجهة اليسرى من الملعب إلى القائد راؤول غونزاليس المتقدم من الخلف الذي سددها مباشرة أرضية قوية على يمين الحارس كاميني الذي لم يستطع فعل شيء لصدها، معززاً بذلك تقدم الريال إلى هدفين للاشيء (72)، ولتنتهي بذلك المباراة بفوز الريال بهذه الثنائية.
