أحرز مانشستر يونايتد لقب بطل مسابقة كأس رابطة الأندية الإنكليزية المحترفة لكرة القدم إثر فوزه على توتنهام بطل الموسم الماضي بركلات الترجيح 4-1 (الوقتان الأصلي والإضافي صفر-صفر) في المباراة النهائية اليوم الأحد.
وأراح السير أليكس فيرغوسون مدرب مانشستر يونايتد خمسة لاعبين أساسيين هم واين روني والبلغاري ديميتار برباتوف ومايكل كاريك والصربي نيمانيا فيديتش والحارس الهولندي إدوين فان در سار مانحاً الفرصة لبعض اللاعبين الصاعدين أبرزهم المهاجم داني ويلبيك الذي لعب إلى جانب الأرجنتيني كارلوس تيفيز والأيرلندي الدولي دارين غيبسون.
في المقابل غاب عن توتنهام قلب دفاعه جوناثان وودغيت بداعي الإصابة في حين لم يتمكن ثنائي الهجوم روبي كين وجيرماين ديفو من المشاركة إذ سبق لهما أن خاضا هذه المسابقة في صفوف ليفربول وبورتسموث على التوالي قبل الانتقال في فترة الانتقالات الشتوية إلى صفوف الفريق اللندني.
وبدأت المبارة سريعة من قبل الطرفين وكانت الفرصة الأولى لمانشستر يونايتد عندما أطلق غيبسون كرة قوية مسحت عارضة توتنهام (13). وأخرى مماثلة من فرديناند حطت على الشباك من فوق (23).
وسنحت أول فرصة لتوتنهام عندما مرر صانع الألعاب الكرواتي لوكا مودريتش كرة أمامية باتجاه بنت فتوغل داخل المنطقة وسدد باتجاه المرمى لكن الحارس غريغ فوستر سيطر عليها على دفعتين (28). ولم يتمكن بافليوتشنكو من التحكم بكرة رأسية فجاءت خارج الخشبات الثلاث (35).
ومرت الدقائق الأولى من الشوط الثاني هادئة نسبياً ولم يتمكن أي من الفريقين أن يسجل أي خطورة إلى أن جاءت الدقيقة 71 عندما تصدى فوستر لكرة قوية سددها لينون من داخل المنطقة منقذاً فريقه من هدف أكيد.
وتبادل تيفيز الكرة مع البرازيلي أندرسون الذي دخل الملعب منتصف الشوط الثاني فأطلق الأخير كرة زاحفة سيطر عليها مواطنه حارس توتنهام غوميش بسهولة (75).
وكاد رونالدو يمنح الفوز لمانشستر يونايتد عندما راوغ أسو إيتوكو وأطلق كرة قوية صدها القائم الأيسر لتوتنهام في الوقت بدل الضائع قبل أن يلجأ الفريقان إلى الوقت الإضافي.
ولم يضف الفريقان أي جديد في الشوطين الإضافيَين فاحتكما إلى ركلات الترجيح فصبّت في مصلحة مانشستر يونايتد الذي كان لاعبوه أكثر ثقة بالنفس فسجلوا في 4 محاولات بينما سجلت محاولة واحدة من أصل 3 نفذها لاعبو توتنهام.
وأراح السير أليكس فيرغوسون مدرب مانشستر يونايتد خمسة لاعبين أساسيين هم واين روني والبلغاري ديميتار برباتوف ومايكل كاريك والصربي نيمانيا فيديتش والحارس الهولندي إدوين فان در سار مانحاً الفرصة لبعض اللاعبين الصاعدين أبرزهم المهاجم داني ويلبيك الذي لعب إلى جانب الأرجنتيني كارلوس تيفيز والأيرلندي الدولي دارين غيبسون.
في المقابل غاب عن توتنهام قلب دفاعه جوناثان وودغيت بداعي الإصابة في حين لم يتمكن ثنائي الهجوم روبي كين وجيرماين ديفو من المشاركة إذ سبق لهما أن خاضا هذه المسابقة في صفوف ليفربول وبورتسموث على التوالي قبل الانتقال في فترة الانتقالات الشتوية إلى صفوف الفريق اللندني.
وبدأت المبارة سريعة من قبل الطرفين وكانت الفرصة الأولى لمانشستر يونايتد عندما أطلق غيبسون كرة قوية مسحت عارضة توتنهام (13). وأخرى مماثلة من فرديناند حطت على الشباك من فوق (23).
وسنحت أول فرصة لتوتنهام عندما مرر صانع الألعاب الكرواتي لوكا مودريتش كرة أمامية باتجاه بنت فتوغل داخل المنطقة وسدد باتجاه المرمى لكن الحارس غريغ فوستر سيطر عليها على دفعتين (28). ولم يتمكن بافليوتشنكو من التحكم بكرة رأسية فجاءت خارج الخشبات الثلاث (35).
ومرت الدقائق الأولى من الشوط الثاني هادئة نسبياً ولم يتمكن أي من الفريقين أن يسجل أي خطورة إلى أن جاءت الدقيقة 71 عندما تصدى فوستر لكرة قوية سددها لينون من داخل المنطقة منقذاً فريقه من هدف أكيد.
وتبادل تيفيز الكرة مع البرازيلي أندرسون الذي دخل الملعب منتصف الشوط الثاني فأطلق الأخير كرة زاحفة سيطر عليها مواطنه حارس توتنهام غوميش بسهولة (75).
وكاد رونالدو يمنح الفوز لمانشستر يونايتد عندما راوغ أسو إيتوكو وأطلق كرة قوية صدها القائم الأيسر لتوتنهام في الوقت بدل الضائع قبل أن يلجأ الفريقان إلى الوقت الإضافي.
ولم يضف الفريقان أي جديد في الشوطين الإضافيَين فاحتكما إلى ركلات الترجيح فصبّت في مصلحة مانشستر يونايتد الذي كان لاعبوه أكثر ثقة بالنفس فسجلوا في 4 محاولات بينما سجلت محاولة واحدة من أصل 3 نفذها لاعبو توتنهام.